Senin, 07 Januari 2013

Hari Besar Islam


اَلْأَعْيَادُ فِى الْإِسْلاَمِ
عِنْدَنَا أَعْيَادٌ قَوْمِيَّةٌ تَرْتَبِطُ بِحَوَادِثٍ تَارِيْخِيَّةٍ مُهِمَّةٍ لَدَى الشَّعْبِ الْإِنْدُوْنِيْسِيِّ مِثْلُ عِيْدِ الْاِسْتِقْلاَلِ وَيَوْمِ الْأَبْطَالِ. وَعِنْدَنَا الْمُسْلِمِيْنَ عِيْدَانِ وَهُمَا عِيْدُ الْفِطْرِ وَعِيْدُ الْأَضْحَى. وَهُمَا يَرْتَبِطَانِ بِعِبَادَتَيْنِ مِنْ عِبَادَاتِ الْإِسْلاَمِ.
نَحْتَفِلُ بِعِيْدِ الْفِطْرِ بَعْدَ أَنْ نَنْتَهِيَ مِنْ أَدَاءِ فَرِيْضَةِ الصَّوْمِ كَامِلَةً. نَشْعُرُ أَيَّامَ الْعِيْدِ بِسُرُوْرٍ وَنَفْرَحُ فِيْهَا فَرْحًا وَهُوَ فَرْحُ الْإِنْتِصَارِ عَلَى النَّفْسِ وَفَرْحُ الطَّاعَةِ ِللهِ بِأَدَاءِ شَرِيْعَتِهِ مِنْ إِمْسَاكٍ عَنِ الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ وَإِمْسَاكٍ عَنِ النَّفْسِ. وَمِنْ مَظَاهِرِ هٰذَا الْفَرْحِ إِعْطَاءِ الْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِيْنِ زَكَاةَ الْفِطْرِ قَبْلَ صَلاَةِ الْعِيْدِ.
وَنَحْتَفِلُ بِعِيْدِ الْأِضْحَى بَعْدَ أَنْ يَنْتَهِيَ الْحُجَّاجُ مِنَ الْوُقُوْفِ بِعَرَفَةَ. نُشَارِكُ لِلْحُجَّاجِ فِى فَرْحَتِهِمْ بِاسْتِطَاعِتِهِمْ تَلْبِيَةً لِدَعْوَةِ اللهِ إِلَى حَجِّ بَيْتِهِ الْحَرَامِ. وَنَذْبَحُ الْأُضْحِيَّةَ أَيَّامَ الْعِيْدِ وَنُوَزِّعُ لُحُوْمَهَا عَلَى الْمُحْتَاجِيْنَ.
هَكَذَا تُصْبِحُ أَيَّامَ الْعِيْدِ فِى الْإِسْلاَمِ لَحَظَاتٍ يَتَقَرَّبُ بِهَا الْمُسْلِمُوْنَ إِلَى اللهِ، كَمَا تُصْبِحُ فُرَصًا تُسَاعِدُ عَلَى تَقْوِيَّةِ الصِّلاَتِ بَيْنَ النَّاسِ وَظُهُوْرِ التَّعَاوُنِ وَالتَّكَافُلِ الْإِجْتِمَاعِيِّ وَتَبَادُلِ التَّهَانِيِّ وَالزِّيَارَاتِ بَيْنَهُمْ. وَبِهٰذَا يَتَّصِلُ الْإِنْسَانُ بِرَبِّهِ عَنْ طَرِيْقِ الْعِبَادَةِ، وَبِإِخْوَانِهِ عَنْ طَرِيْقِ الْمَحَبَّةِ وَالْإِخَاءِ.
Latihan
اَجِبْ هٰذِهِ الْأَسْئِلَةَ صَحِيْحَةً!
1.     بِمَاذَا تَرْتَبِطُ الْأَعْيَادُ الْقُوْمِيَّةُ؟
تَرْتَبِطُ الْأَعْيَادُ الْقَوْمِيَّةُ بَحَوَادِثٍ تَارِيْخِيَّةٍ مُهِمَّةٍ لَهَا
2.     هَلْ عِيْدُ الْاِسْتِقْلاَلِ وَيَوْمُ الْأَبْطَالِ لَدَى الشَّعْبِ الْإِنْدُوْنِيْسِيِّ مِنَ الْأَعْيَادِ فِى الْإِسْلاَمِ؟
لاَ، عِيْدُ الْاِسْتِقْلَالِ وَيَوْمُ الْأَبْطَالِ لَدَى الشَّعْبِ الْإِنْدُوْنِيْسِيِّ لَيْسَ مِنَ الْأَعْيَادِ الْإسْلاَمِيِّ
3.     عِنْدَ الْمُسْلِمِيْنَ عِيْدَانِ. مَا هُمَا؟
هُمَا عِيْدُ الْفِطْرِ وَعِيْدُ الْأَضْحَى
4.     مَتَى نَحْتَفِلُ بِعِيْدِ الْفِطْرِ؟
نَحْتَفِلُ بِعِيْدِ الْفِطْرِ بَعْدَ أَنْ نَنْتَهِيَ مِنْ أَدَاءِ الصَّوْمِ كَامِلَةً
5.     اُذْكُرْ مِنْ مَظَاهِرِ الْفَرْحِ فِى عِيْدِ الْفِطْرِ!
مِنْ مَظَاهِرِ الْفَرْحِ فِى عِيْدِ الْفِطْرِ إِعْطَاءُ الْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِيْنِ زَكَاةَ الْفِطْرِ قَبْلَ صَلاَةِ الْعِيْدِ
6.     مَتَى نَحْتَفِلُ بِعِيْدِ الْأَضْحَى؟
نَحْتَفِلُ بِعِيْدِ الْأَضْحَى بَعْدَ أَنْ يَنْتَهِيَ الْحُجَّاجُ مِنَ الْوُقُوْفِ بِعَرَفَةَ
7.     مَاذَا نَذْبَحُ فِى عِيْدِ الْأَضْحَى؟
نَذْبَحُ الْأُضْحِيَّةَ فِى عِيْدِ الْأَضْحَى
8.     مَاذَا نَفْعَلُ بِلُحُوْمِ الْأُضْحِيَّةِ؟
نُوَزِّعُ لُحُوْمَ الْأُضْحِيَّةِ عَلَى الْمُحْتَاجِيْنَ
9.     مَا هُوَ الطَّرِيْقُ يَتَقَرَّبُ بِهِ الْإِنْسَانُ بِرَبِّهِ؟
يَتَقَرَّبُ الْأِنْسَانُ بِرَبِّهِ عَنْ طَرِيْقِ الْعِبَادَةِ
10.      مَا هُوَ الطَّرِيْقُ يِتَقَرَّبُ بِهِ الْإِنْسَانُ بِإِخْوَانِهِ؟
يَتَقَرَّبُ الْإِنْسَانُ بِإِخْوَانِهِ عَنْ طَرِيْقِ الْمَحَبَّةِ وَالْإِيْخَاءِ



Tidak ada komentar:

Posting Komentar