Jumat, 11 Januari 2013

Fasilitas Umum


BAB I
اَلْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ
A.   Menyimak (اَلاِسْتِمَاعُ)
‌أ.        اِسْتَمِعْ إِلَى مَا قَرَأَهُ الْمُدَرِّسُ!
(زَارَ عُثْمَانُ إِلَى بَيْتِ أَحْمَدَ وَيَتَكَلَّمَانِ عَنِ الْمَرَافِقِ الْعَامَّةِ الَّتِى وُجِدَتْ فِى إِنْدُوْنِيْسِيَا)
عثمان         : اَلسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ
أحمد         : وَعَلَيْكُمُ السَّلاَمُ
عثمان         : صَبَاحُ الْخَيْرِ
أحمد         : صَبَاحُ النُّوْرِ
عثمان         : سَكَنَّا فِى إِنْدُوْنِيْسِيَا. بَنَى حُكُوْمَتُنَا الْمَرَافِقَ الْعَامَّةَ لِلسُّكَّانِ. هَلْ عَرَفْتَ مَاالْمُرَادُ بِهَا؟
أحمد         : لاَ، لَمْ أَعْرِفْهَا. عَفْوًا يَا عُثْمَانُ اِشْرَحْ لِيْ مَا هِىَ الْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ؟
عثمان         : اَلْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ هِىَ وَسَائِلُ تَقُوْمُ بِتَوْفِيْرِهَا الْحُكُوْمَةُ لِسُكَّانِهِمْ.
أحمد         : ثُمَّ لِأَيِّ شَيْئٍ بَنَى الْحُكُوْمَةُ مَرَافِقًا عَامَّةً؟
عثمان         : بَنَى الْحُكُوْمَةُ مَرَافِقًا عَامَّةً لِتَسْهِيْلِ السُّكَّانِ فِى مُمَارَسَةِ أَعْمَالِهِمْ.
أحمد         : يَا عُثْمَانُ! هَلْ هُنَاكَ تَسْهِيْلاَتٌ إِجْتِمَاعِيَّةٌ؟
عثمان         : نَعَمْ، هُنَاكَ تَسْهِيْلاَتٌ إِجْتِمَاعِيَّةٌ تَبْنَى بِتَوْفِيْرِهَا الْحُكُوْمَةُ لِمَصَالِحِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ، مِثْلُ
الْمَدَارِس وَالْمُسْتَشْفَيَات وَمَحَطَّة الْقِطَارَاتِ وَغَيْرهَا
أحمد         : هَلْ عَرَفْتَ مَحَطَّةُ الْقِطَارَاتِ؟
عثمان         : نَعَمْ عَرَفْتُهَا. وَلَمَّا كُنْتُ ذَاهِبًا إِلَى سُوْلُوْ، لَقَدْ جِئْتُ بَاطِأً حَتَّى غَادَرَ الْقِطَارُ الْأَوَّلُ
                الْمَحَطَّةَ وَأَنْتَظِرُ الْقِطَارَ الثَّانِى الَّذِى سَيُغَادِرُ الْمَحَطَّةَ بَعْدَ سَاعَتَيْنِ.
أحمد         : عَفْوًا يَا عُثْمَانُ! نَعُوْدُ إِلَى تَحَدُّثِنَا. لِمَاذَا بُنِيَتْ تَسْهِيْلاَتٌ إِجْتِمَاعِيَّةٌ؟
عثمان         : لِأَنَّ الْحُكُوْمَةَ يُرِيْدُ أَنْ يُعْطِيَى السُّكَّانَ مَصَالِحَ وَتَسْهِيْلاَتٍ.
أحمد         : يَا عُثْمَانُ! عَرَفْتَ تَسْهِيْلاَتٍ عَامَّةً لِمَصَالِحِ النَّاسِ جَمِيْعًا؟
عثمان         : طَبْعًا، عَرَفْتُهَا. مِثْلُ الشَّوَارِع وَالْكَهْرَبِيَّة وَغَيْرهَا.
أحمد         : شُكْرًا يَا عُثْمَانُ.
عثمان         : عَفْوًا يَا أَحْمَدُ.
أحمد         : إِلَى اللِّقَاءِ.
عثمان         : مَعَ السَّلاَمَةِ
Latihan:
أَجِبْ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الْآتِيَةِ وَفْقًا لِمَادَّةِ الْقِرَاءَةِ!
1.    أَيْنَ يَسْكُنُ أَحْمَدُ وَعُثْمَانُ؟
يَسْكُنُ أَحْمَدُ وَعُثْمَانُ فِى إِنْدُوْنِيْسِيَا
2.    مَنْ بَنَى الْمَرَافِقَ الْعَامَّةَ فِى إِنْدُوْنِيْسِيَا؟
بَنَى الْحُكُوْمَةُ الْمَرَافِقَ الْعَامَّةَ فِى إِنْدُوْنِيْسِيَا
3.    مَا هِيَ الْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ؟
اَلْمَرَفِقُ الْعَامَّةُ هِىَ وَسَائِلٌ تَقُوْمُ بِتَوْفِيْرِهَا الْحُكُوْمَةُ لِسُكَّانِهِمْ
4.    لِأَيِّ شَيْءٍ بُنْيَتْ اَلْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ؟
بُنِيَتْ اَلْمَرَافِقُ الْعَامَّةُ لِتَسْهِيْلِ السُّكَّانِ فِى مُمَارَسَةِ أَعْمَالِهِمْ
5.    اُذْكُرْ أَمْثِلَةَ تَسْهِيْلاَتٍ إِجْتِمَاعِيَّةٍ!
مِنْ أَمْثِلَةِ التَّسْهِيْلاَتِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ هِى الْمَدَارِسُ وَالْمُسْتَشْفَيَاتُ وَمَحَطَّةُ الْقِطَارَاتِ
6.    اُذْكُرْ دُوْرَ الْعِبَادَةِ لِلْمُسْلِمِيْنَ!
دُوْرُ الْعِبَادَةِ لِلْمُسْلِمِيْنَ هُوَ الْمَسْجِدُ
7.    مَاذَا سَعَى الْحُكُوْمَةُ لِتَسْهِيْلِ السُّكَّانِ فِى مُمَارَسَةِ أَعْمَالِهِمْ؟
لِتَسْهِيْلِ السُّكَّانِ فِى مُمَارَسَةِ أَعْمَالِهِمْ بَنَى الْحُكُوْمَةُ الْمَرَافِقَ الْعَامَّةَ
8.    لِأَيِّ شَيْءٍ بَنَى الْحَكُوْمَةُ التَّسْهِيْلاَتِ الْإِجْتِمَاعِيَّةَ؟
بَنَى الْحُكُوْمَةُ التَّسْهِيْلاَتِ الْإِجْتِمَاعِيَّةَ لِمَصَالِحِ النَّاسِ الْإِجْتِمَاعِيَّةِ
9.    مَا الْمُرَادُ بِالتَّسْهِيْلاَتِ الْعَامَّةِ؟
اَلتَّسْهِيْلاَتُ الْعَامَّةُ هِىَ وَسَائِلٌ تَقُوْمُ بِتَوْفِيْرِهَا الْحُكُوْمَةِ لِمَصَالِحِ النَّاسِ جَمِيْعًا
10.اُذْكُرْ مَثَلاً مِنْهَا!
هِى مِثْلُ الشَّوَارِعِ وَالْإِنَارَةِ الْكَهْرَبِيَّةِ

Tidak ada komentar:

Posting Komentar